الفئة الغاليه والحجر المنزلي
معهم تحلو الحياة
تبتسم الكلمات.
تبتهج الحدائق والأماكن والمنتزهات .
وجودهم سعادة البيت
وجماله وفخامته.
إنهم زينة الحياة الدنيا وعنوان جمالها " الأطفال "
ومع الحجر المنزلي
فقد الكثير منهم المرح
واصدقاء الحديقة
وزملاء الطفولة.
أشواقهم كبيرة إلى اللعب واللهو الرائع.
بسمة الأطفال كالورد في ضحكة الفجر.
وحركاتهم الحلوة في عالمنا كجريان النهر.
أيها الآباء والأمهات
رفقا بهم رفقا.
امنحوهم العذر اللطيف والشغب الحلو بالمنزل
وخاصة أيام العيد.
شاركوهم التخفيف من جراحات الشوق للأصدقاء والحديقة والملاهي.
قريبا - بإذن الله -
تعود الحياة
ويرقص الأطفال
وتبتهج الدنيا.
الكاتب / خضر الزهراني