اصداء عكاظ- أحمد جعفر كنت ولا زلت احاكي ذاتي اني جزلء من كل في هذا الوجود بين اسرتي عملي اصدقائي فقد توهم اذربان -اليوناني فقيل هو( الكارثة الكاملة ) بل احساسك بانك جزء من كل وتعترف بماسينقصك شي جميل يكون مخرجا لمتاهة الانسان يقع فيها فحينما تاصرف وانت تشعر بعدم الامان فالاحسن لك بدل ان تنفش ريشك كطاووس مغرور بذاتك صارح نفسك انك خائف فهمسك الداخلي سيساعدك لتفكير في مخرج ان الكامل وجه الله جل جلاله فاقرار الانسان بجانب القصور سيتيح له ابصار الجوانب الايجابية وملاحظة مشاعرك الايجابية الاكثر روعة لذاتك والتي ربما لم تكن لتراها من قبل وستتحول من الانانية للايثار بشكل رائع فبمقدورك ان تبدا بالنظر الى سلبياتك على انها جزء من كل اكبر فابدلا اتصدر حكما على نفسك احساسك بالكل اوالجماعة الومجتنعك ومحيطك يجعلك تقييم ذاتك لانك بشر خير الف مرة من نظرية اليوناني (الكارثة الكاملة )